أحياناً نجد أنه من الصعوبة تمثيل الروابط الكيميائية وإيصال فكرتها للأشخاص ..
ولكن من الممكن جعل هذه الروابط كأنها تُرى للأشخاص من خلال أشياء حسية ، وهذا ما يسمى بالقياس التمثيلي ..
ودعونا نستخدم الانجذاب الطبيعي بين الكلاب و العظام ، وكتمثيل للإنجذاب بين الشحنات الموجبة و السالبة ..
تحارب الذرات من أجل الإلكترونات المتاحة لها، بنفس الطريقة التي تحارب بها كلبان أو أكثر لأجل العظام .... ولذلك تُمثل العظام بالإلكترونات ...
أنواع الروابط الكيميائية :
1- الرابطة الأيونية ( الكلب الكبير الطماع ) :
هي الرابطة التي تنشأ بين ذرتين إحدهما تفقد إلكترون أو أكثر متحولة إلى أيون موجب الشحنة ، في حين تكتسب الذرة الآخرى هذا الإلكترون متحولة إلى أيون سالب الشحنة ...
ويمكن أن تُمثل الرابطة الأيونية بكلب كبيررررررررر وطماااااااع جدااااً يسرق العظمة من الكلب الآخر ، وبما إننا مثلنا العظمة بالإلكترون ، فبالتالي عندما يكتسب الكلب العظمة يصبح سالب الشحنة ، والكلب الصغير يفقد الإلكترون يصبح موجب الشحنة ... ومن ثم يتجاذبان بقوة كلاً منهما إلى الآخر ..
الرابطة التساهمية :
هي الرابطة التي تتم نتيجة اشتراك الذرتين المرتبطتين بزوج أو أكثر من الإلكترونات .. بحيث تساهم كل ذرة بنصف عدد هذه الإلكترونات الرابطة ..
أ - الرابطة التساهمية الغير قطبية : ( كلبين متساويين في القوة .. )
يمكن أن تُمثل بكلبين أو أكثر بتساوي إنجذابهما للعظمة ، وبما أن الكلاب ( الذرات ) متماثلة ، لذلك تتشارك بزوج من العظام المتوفر لديها ..
وبما أن كل كلب ليس لديه سوى عظمة واحدة فقط ، فبالتالي تتوزع الشحنات عليهم بالتساوي ...
ب - الرابطة التساهمية القطبية : ( متفاوتة الارتباط ولكن لديها الرغبة في المشاركة )
يمكن أن تُمثل من خلال كلبين لديهم رغبات مختلفة حول العظمة ...والكلب الكبير
أقوى لذلك يتملك أكبر جزء من العظام ، لذلك تكون هناك مشاركة بينهما ولكن غير متساوية ..
3 - الرابطة الفلزية : ( الكلاب الرقيقة وحولها كمية وافرة من العظام )
هي الرابطة تنتج من السحابة الإلكترونية المتكونة من تجمع إلكترونات التكافؤ الحرة في الفلزات والتي تقلل من قوى التنافر بين أيونات الفلز الموجبة في الشبكة البلورية ...
يمكن أن يتم تخيلها وكأنها غرفة مليئة بالكلاب الصغيرة جداً والرقيقة ، وحولها كمية كبيرة من العظام ولا تمتلك أي واحدة منها ..
وهذا يسمح للإلكترونات بالتجمع حول المادة وأيضاً تكون مقيدة حولها .. ...
4 - الرابطة التساهمية التناسقية :
هي الرابطة التي تتكون بين ذرتين إحدهما مانحة لزوج من الإلكترونات والآخرى مستقبلة لهذا الزوج من الإلكترونات ... ( وللأسف لم تُمثل بواسطة الكلاب )
وهذه وجهة نظرهم في إيصال فكرة الروابط الكيميائية إلى ذهن الطلاب ..
ولكن بصراحة بالنسبة لي أُمثل الرابطة الأيونية من خلال عملية منح وأخذ بين الأشخاص مما يؤدي إلى المحبة والألفة بينهم .
وبالنسبة للرابطة التساهمية ..فهي أيضاً عملية مشاركة وتعاون بين الطالبات في عمل ما، مثل لوحة فنية .......الخ ..
وبإمكاننا الإستفادة من هذه الموضوع ، وذلك بإستبدال الكلاب بأخوة ..
يعني تكون الرابطة الأيونية بين أخويين ( أحدهما كبير ومسيطر على الآخر الصغير )
والرابطة التساهمية الغير قطبية بين التؤام ( حيث تكون قوتهما لنفترض أنها تقريباً متساوية )
والرابطة التساهمية القطبية بين أخويين ( الفرق في السن بسيط بينهما )
ولكن من الممكن جعل هذه الروابط كأنها تُرى للأشخاص من خلال أشياء حسية ، وهذا ما يسمى بالقياس التمثيلي ..
ودعونا نستخدم الانجذاب الطبيعي بين الكلاب و العظام ، وكتمثيل للإنجذاب بين الشحنات الموجبة و السالبة ..
تحارب الذرات من أجل الإلكترونات المتاحة لها، بنفس الطريقة التي تحارب بها كلبان أو أكثر لأجل العظام .... ولذلك تُمثل العظام بالإلكترونات ...
أنواع الروابط الكيميائية :
1- الرابطة الأيونية ( الكلب الكبير الطماع ) :
هي الرابطة التي تنشأ بين ذرتين إحدهما تفقد إلكترون أو أكثر متحولة إلى أيون موجب الشحنة ، في حين تكتسب الذرة الآخرى هذا الإلكترون متحولة إلى أيون سالب الشحنة ...
ويمكن أن تُمثل الرابطة الأيونية بكلب كبيررررررررر وطماااااااع جدااااً يسرق العظمة من الكلب الآخر ، وبما إننا مثلنا العظمة بالإلكترون ، فبالتالي عندما يكتسب الكلب العظمة يصبح سالب الشحنة ، والكلب الصغير يفقد الإلكترون يصبح موجب الشحنة ... ومن ثم يتجاذبان بقوة كلاً منهما إلى الآخر ..
الرابطة التساهمية :
هي الرابطة التي تتم نتيجة اشتراك الذرتين المرتبطتين بزوج أو أكثر من الإلكترونات .. بحيث تساهم كل ذرة بنصف عدد هذه الإلكترونات الرابطة ..
أ - الرابطة التساهمية الغير قطبية : ( كلبين متساويين في القوة .. )
يمكن أن تُمثل بكلبين أو أكثر بتساوي إنجذابهما للعظمة ، وبما أن الكلاب ( الذرات ) متماثلة ، لذلك تتشارك بزوج من العظام المتوفر لديها ..
وبما أن كل كلب ليس لديه سوى عظمة واحدة فقط ، فبالتالي تتوزع الشحنات عليهم بالتساوي ...
ب - الرابطة التساهمية القطبية : ( متفاوتة الارتباط ولكن لديها الرغبة في المشاركة )
يمكن أن تُمثل من خلال كلبين لديهم رغبات مختلفة حول العظمة ...والكلب الكبير
أقوى لذلك يتملك أكبر جزء من العظام ، لذلك تكون هناك مشاركة بينهما ولكن غير متساوية ..
3 - الرابطة الفلزية : ( الكلاب الرقيقة وحولها كمية وافرة من العظام )
هي الرابطة تنتج من السحابة الإلكترونية المتكونة من تجمع إلكترونات التكافؤ الحرة في الفلزات والتي تقلل من قوى التنافر بين أيونات الفلز الموجبة في الشبكة البلورية ...
يمكن أن يتم تخيلها وكأنها غرفة مليئة بالكلاب الصغيرة جداً والرقيقة ، وحولها كمية كبيرة من العظام ولا تمتلك أي واحدة منها ..
وهذا يسمح للإلكترونات بالتجمع حول المادة وأيضاً تكون مقيدة حولها .. ...
4 - الرابطة التساهمية التناسقية :
هي الرابطة التي تتكون بين ذرتين إحدهما مانحة لزوج من الإلكترونات والآخرى مستقبلة لهذا الزوج من الإلكترونات ... ( وللأسف لم تُمثل بواسطة الكلاب )
وهذه وجهة نظرهم في إيصال فكرة الروابط الكيميائية إلى ذهن الطلاب ..
ولكن بصراحة بالنسبة لي أُمثل الرابطة الأيونية من خلال عملية منح وأخذ بين الأشخاص مما يؤدي إلى المحبة والألفة بينهم .
وبالنسبة للرابطة التساهمية ..فهي أيضاً عملية مشاركة وتعاون بين الطالبات في عمل ما، مثل لوحة فنية .......الخ ..
وبإمكاننا الإستفادة من هذه الموضوع ، وذلك بإستبدال الكلاب بأخوة ..
يعني تكون الرابطة الأيونية بين أخويين ( أحدهما كبير ومسيطر على الآخر الصغير )
والرابطة التساهمية الغير قطبية بين التؤام ( حيث تكون قوتهما لنفترض أنها تقريباً متساوية )
والرابطة التساهمية القطبية بين أخويين ( الفرق في السن بسيط بينهما )