فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة..
قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة،
فما قولك في أني أنوب عنك في محاضرة اليوم ،
خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك..
وبيني وبينك شبه ليس بالقليل ..
ولأني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية…؟؟؟
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس..
فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على منصة وجلس العالِم العبقري الذي كان يرتدي بزة السائق في الصفوف الخلفية. ....
وسـارت المحاضرة على ما يرام...
إلى أن وقف بروفيسور مغرور ... وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يحس بأنّه سيحرج به أينشتاين....
هنا ابتسم السائق الظريف وقال للبروفيسور:
سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلّف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالردّ عليه..
وبالطبع فقد قدّم "السائق" رداّ جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً
صورة سائق اينشتين
قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة،
فما قولك في أني أنوب عنك في محاضرة اليوم ،
خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك..
وبيني وبينك شبه ليس بالقليل ..
ولأني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية…؟؟؟
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس..
فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على منصة وجلس العالِم العبقري الذي كان يرتدي بزة السائق في الصفوف الخلفية. ....
وسـارت المحاضرة على ما يرام...
إلى أن وقف بروفيسور مغرور ... وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يحس بأنّه سيحرج به أينشتاين....
هنا ابتسم السائق الظريف وقال للبروفيسور:
سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلّف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالردّ عليه..
وبالطبع فقد قدّم "السائق" رداّ جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً
صورة سائق اينشتين