,’,’قصه جميلة جدا ,’,’
,’,’ أنزل للميدان و دع المدرجات للمتفرجين.,’,’
كان هنالك مدمن و مروج للمخدرات قد قبض عليه و أودع في السجن بحكم المؤبد.
لم يستمر الحال طويلاً حتى أودع ابنه الأول السجن بنفس جريمة أبيه.
أما أبنه الأخر فكان ذا منصب مرموق في أحدى الشركات.
عندما دُرست حالتهما.
سئل الابن الأول: ما الذي جعلك تصل إلى هنا؟
فكان مضمون إجابته: أبي مدمن و مروج مخدرات و محكوم بالمؤبد ما الذي تتوقع مني أن أفعل.
وعندما سئل أبنه الآخر صاحب المنصب المرموق نفس السؤال, ماذا تتوقع إجابته:
لقد قال: أبي مدمن و مروج مخدرات و محكوم بالمؤبد ما الذي تتوقع مني أن أفعل.
تخيل نفس الإجابة !!
نفس الحدث و لكن برامج الأول قادته إلى تكرار نفس سيناريو الأب
فليس المهم هو الحدث و لكن المهم نوعية استجابتك له
وهذا يعتمد على نوعية البرمجة لديك.
بمعنى برامج الأول تقول له : عفوا ليس لك إلا أن تكون مثل والدك.
أما برامج الآخر فقالت له: عفوا ليس لك أن تكون مثل والدك. لا يمكنك تكرار نفس تجربة والدك, انك تستحق أفضل من ذلك.
أنتوني روبنز يقول لك:
من قواعد أنتوني روبنز القوية و المهمة:
الماضي لا يماثل المستقبل.
الماضي شي و المستقبل شيء آخر
الماضي أنتهى و المستقبل جاهز للتفصيل حسب المقاس الذي ترغبه.
ما حدث لك في الماضي قطعا لا يجب أن يتكرر في المستقبل.
إذا لم ينجح زواجك الأول فلا يعني أبدا أبدا أبدا أن زواجك الثاني لن ينجح فالماضي لا يماثل المستقبل.
إذا هزمت في المباراة السابقة فلا يعني هذا انك ستهزم في المباراة القادمة
و مهما حدث لك من فشل ( مع تحفظنا جميعا على هذه الكلمة) في الماضي فلا يعني هذا انه ستكرر في المستقبل.
فالماضي لا يماثل المستقبل.
عندما يحدث لك موقف في السابق لا تعرف كيف تتعامل معه فلا يعني هذا انك في المستقبل ستكون بنفس قدراتك السابقة, فأنت تتغير و تتطور في كل لحظة.
مشكلتنا الكبيرة.
اكرر مشكلتنا الكبيرة.
اكرر و اكرر للمرةالثالثة مشكلتنا الكبيرة.
أننا نحاسب ماضينا بحسب قدراتنا الحالية.
لماذا لم انجح في الشهادة الإعدادية(الكفاءة) مع أنها سهلة جدا.
أقول حسب قدراتك الماضية كانت صعبة و حسب قدراتك الحالية تجدها سهلة جدا.
لذلك لو اختبرت الآن لنجحت.
ففشلك في الماضي لا يماثل المستقبل فأنت الآن قادر على النجاح في تلك الشهادة.
والكثير الكثير من فشلك في الماضي لا يمكن أن يتكرر مرة أخرى, فلو عشت تجربتك الفاشلة الآن لنجحت.
فلا تجعل التجربة السابقة حكم تسلطه على تجاربك في المستقبل.
و لا تحاسب نفسك بماضيك السابق.
الناس سيفعلون ذلك بك!!! لا بأس مشكلتهم هم.
الناس تحاسبك بفشلك السابق و تخبرك بمستقبلك الأسود القادم,!!! لا بأس مشكلتهم هم.
فلا تكن في صف الناس ضد نفسك.
إن لم تقف مع نفسك فمن سيقف معها.
لا تحاكم نفسك بقسوة على ماضيك .
يقول صلى الله عليه و سلم ( لا يقضي القاضي بين أثنين وهو غضبان)أخرجه ابن ماجه.
و أنت تحاكم نفسك و تقيمها و تصفها في لحظات الغضب أو الفشل أو الضعف.
و تصدر عليها أقسى الأحكام التي لا يستحقها عتاة المجرمين
تمهل.....
وأرفق بنفسك......
فالماضي لا يماثل المستقبل
الماضي ماضي و المستقبل يبدأ الآن و ليس من الماضي.
و يتشكل مستقبلك بعد توفيق الله بقراراتك التي ستتخذها الآن
ما حدث في الماضي لن يتكرر إلا إذا أردت ذلك الآن
فقرر التغيير و توكل على الله.....
ف (أنا) بالأمس بالتأكيد ليست (أنا) في المستقبل.
اكتب هذه الجملتين على سطح مكتبك و انظر لها باستمرار
الماضي لا يماثل المستقبل.
أنزل للميدان و دع المدرجات للمتفرجين.
,’,’ أنزل للميدان و دع المدرجات للمتفرجين.,’,’
كان هنالك مدمن و مروج للمخدرات قد قبض عليه و أودع في السجن بحكم المؤبد.
لم يستمر الحال طويلاً حتى أودع ابنه الأول السجن بنفس جريمة أبيه.
أما أبنه الأخر فكان ذا منصب مرموق في أحدى الشركات.
عندما دُرست حالتهما.
سئل الابن الأول: ما الذي جعلك تصل إلى هنا؟
فكان مضمون إجابته: أبي مدمن و مروج مخدرات و محكوم بالمؤبد ما الذي تتوقع مني أن أفعل.
وعندما سئل أبنه الآخر صاحب المنصب المرموق نفس السؤال, ماذا تتوقع إجابته:
لقد قال: أبي مدمن و مروج مخدرات و محكوم بالمؤبد ما الذي تتوقع مني أن أفعل.
تخيل نفس الإجابة !!
نفس الحدث و لكن برامج الأول قادته إلى تكرار نفس سيناريو الأب
فليس المهم هو الحدث و لكن المهم نوعية استجابتك له
وهذا يعتمد على نوعية البرمجة لديك.
بمعنى برامج الأول تقول له : عفوا ليس لك إلا أن تكون مثل والدك.
أما برامج الآخر فقالت له: عفوا ليس لك أن تكون مثل والدك. لا يمكنك تكرار نفس تجربة والدك, انك تستحق أفضل من ذلك.
أنتوني روبنز يقول لك:
من قواعد أنتوني روبنز القوية و المهمة:
الماضي لا يماثل المستقبل.
الماضي شي و المستقبل شيء آخر
الماضي أنتهى و المستقبل جاهز للتفصيل حسب المقاس الذي ترغبه.
ما حدث لك في الماضي قطعا لا يجب أن يتكرر في المستقبل.
إذا لم ينجح زواجك الأول فلا يعني أبدا أبدا أبدا أن زواجك الثاني لن ينجح فالماضي لا يماثل المستقبل.
إذا هزمت في المباراة السابقة فلا يعني هذا انك ستهزم في المباراة القادمة
و مهما حدث لك من فشل ( مع تحفظنا جميعا على هذه الكلمة) في الماضي فلا يعني هذا انه ستكرر في المستقبل.
فالماضي لا يماثل المستقبل.
عندما يحدث لك موقف في السابق لا تعرف كيف تتعامل معه فلا يعني هذا انك في المستقبل ستكون بنفس قدراتك السابقة, فأنت تتغير و تتطور في كل لحظة.
مشكلتنا الكبيرة.
اكرر مشكلتنا الكبيرة.
اكرر و اكرر للمرةالثالثة مشكلتنا الكبيرة.
أننا نحاسب ماضينا بحسب قدراتنا الحالية.
لماذا لم انجح في الشهادة الإعدادية(الكفاءة) مع أنها سهلة جدا.
أقول حسب قدراتك الماضية كانت صعبة و حسب قدراتك الحالية تجدها سهلة جدا.
لذلك لو اختبرت الآن لنجحت.
ففشلك في الماضي لا يماثل المستقبل فأنت الآن قادر على النجاح في تلك الشهادة.
والكثير الكثير من فشلك في الماضي لا يمكن أن يتكرر مرة أخرى, فلو عشت تجربتك الفاشلة الآن لنجحت.
فلا تجعل التجربة السابقة حكم تسلطه على تجاربك في المستقبل.
و لا تحاسب نفسك بماضيك السابق.
الناس سيفعلون ذلك بك!!! لا بأس مشكلتهم هم.
الناس تحاسبك بفشلك السابق و تخبرك بمستقبلك الأسود القادم,!!! لا بأس مشكلتهم هم.
فلا تكن في صف الناس ضد نفسك.
إن لم تقف مع نفسك فمن سيقف معها.
لا تحاكم نفسك بقسوة على ماضيك .
يقول صلى الله عليه و سلم ( لا يقضي القاضي بين أثنين وهو غضبان)أخرجه ابن ماجه.
و أنت تحاكم نفسك و تقيمها و تصفها في لحظات الغضب أو الفشل أو الضعف.
و تصدر عليها أقسى الأحكام التي لا يستحقها عتاة المجرمين
تمهل.....
وأرفق بنفسك......
فالماضي لا يماثل المستقبل
الماضي ماضي و المستقبل يبدأ الآن و ليس من الماضي.
و يتشكل مستقبلك بعد توفيق الله بقراراتك التي ستتخذها الآن
ما حدث في الماضي لن يتكرر إلا إذا أردت ذلك الآن
فقرر التغيير و توكل على الله.....
ف (أنا) بالأمس بالتأكيد ليست (أنا) في المستقبل.
اكتب هذه الجملتين على سطح مكتبك و انظر لها باستمرار
الماضي لا يماثل المستقبل.
أنزل للميدان و دع المدرجات للمتفرجين.