العالم الفيزيائى الذى يبحث فى طبيعة الثقب الأسود لا يواجه تعقيدات المادة بجزيئاتها وذراتها وتركيبها النووى ولكنه يواجه شئ مجهول لا نستطيع أن نقول عليه أنه مادة ولا نستطيع أن نطبق عليه أى قانون من قوانين الفيزياء
وهنا يثار تساؤل وهو بما أنه لا يمكن رؤية الثقوب السوداء أبداً فكيف يقوم علماء الفلك... بالإستدلال عليها ... الواقع أنهم يستدلون على الشئ من آثاره فالهواء لا يرى وكذلك الجاذبية أو المغناطيسية ولكن هذه الظواهر نعرفها من آثارها وأيضاً فى حالة الثقب الأسود يعتمد العلماء على تأثير مجال جاذبيته الهائلة على سلوك المادة القريبة منه وإنتشار الأشعة بجواره
إن رفات النجم المنهار ليس رفاتاً مادياً بل حالة مفردة غريبة ليس كمثلها شئ ولكن هل تموت النجوم حقاً ؟ ... نعم تموت النجوم كما يموت كل شئ فى هذا الكون ولكل نجم عمر وأجل ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ويعبر علماء الفلك عن نظام الكون الرائع بمعادلات رياضيه وترشدهم تلك المعادلات إلى بعض أسرار الكون المثيرة التى قد لا تتقبلها عقولنا فى بعض الأحيان مثل لغز الثقوب السوداء
فيستخدم العلماء المعادلات الرياضية فى تقدير أحجام النجوم والمجرات والمجموعات المجرية ويحددون تفاعلاتها والسرعة التى تستنفد فيها مادتها بالتفاعلات الحرارية والنووية كما يحسب العلماء الطاقات والنبضات التى تخرج من الأجرام السماوية بمختلف أشكالها وأنواعها ودرجات حرارتها والمادة المتحولة التى تتجمع فى داخلها ثم على المدى الطويل (ملايين السنين) تشل حياتها ثم تنهيها ومن خلال الظواهر والتفاعلات التى تحدث للنجوم خلال حياتها يمكن التنبؤ بآجالها وطريقة موتها والقدر الذى ينتظرها حتى بعد الموت فإما أن تصبح أقزاماً بيضاء أونجوماً نيترونية أو ثقوباً سوداء
وهنا يثار تساؤل وهو بما أنه لا يمكن رؤية الثقوب السوداء أبداً فكيف يقوم علماء الفلك... بالإستدلال عليها ... الواقع أنهم يستدلون على الشئ من آثاره فالهواء لا يرى وكذلك الجاذبية أو المغناطيسية ولكن هذه الظواهر نعرفها من آثارها وأيضاً فى حالة الثقب الأسود يعتمد العلماء على تأثير مجال جاذبيته الهائلة على سلوك المادة القريبة منه وإنتشار الأشعة بجواره
إن رفات النجم المنهار ليس رفاتاً مادياً بل حالة مفردة غريبة ليس كمثلها شئ ولكن هل تموت النجوم حقاً ؟ ... نعم تموت النجوم كما يموت كل شئ فى هذا الكون ولكل نجم عمر وأجل ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ويعبر علماء الفلك عن نظام الكون الرائع بمعادلات رياضيه وترشدهم تلك المعادلات إلى بعض أسرار الكون المثيرة التى قد لا تتقبلها عقولنا فى بعض الأحيان مثل لغز الثقوب السوداء
فيستخدم العلماء المعادلات الرياضية فى تقدير أحجام النجوم والمجرات والمجموعات المجرية ويحددون تفاعلاتها والسرعة التى تستنفد فيها مادتها بالتفاعلات الحرارية والنووية كما يحسب العلماء الطاقات والنبضات التى تخرج من الأجرام السماوية بمختلف أشكالها وأنواعها ودرجات حرارتها والمادة المتحولة التى تتجمع فى داخلها ثم على المدى الطويل (ملايين السنين) تشل حياتها ثم تنهيها ومن خلال الظواهر والتفاعلات التى تحدث للنجوم خلال حياتها يمكن التنبؤ بآجالها وطريقة موتها والقدر الذى ينتظرها حتى بعد الموت فإما أن تصبح أقزاماً بيضاء أونجوماً نيترونية أو ثقوباً سوداء