عزيزى الزائر /عزيزتى الزائرة : إذا كنت عضو معنا يرجى التكرم بالدخول

او التسجيل اذا كنت ترغب بالانضمام لاسرة المنتدى ويسعدنا انضمامك الينا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عزيزى الزائر /عزيزتى الزائرة : إذا كنت عضو معنا يرجى التكرم بالدخول

او التسجيل اذا كنت ترغب بالانضمام لاسرة المنتدى ويسعدنا انضمامك الينا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    قصة فيها عبرة--------- تقييم ذاتي

    NOHA AMIN
    NOHA AMIN
    ا
    عضو متميز

    اعضو  متميز


    عدد المساهمات : 194
    نقاط : 5582
    تاريخ التسجيل : 21/07/2010

    قصة فيها عبرة--------- تقييم ذاتي Empty قصة فيها عبرة--------- تقييم ذاتي

    مُساهمة من طرف NOHA AMIN الأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:02 pm

    قصة فيها عبرة--------- تقييم ذاتي
    =====.•°°•.♥.•°°•.=♥.•°°•======
    دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندو...ق إلى أسفل كابينة الهاتف .

    وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي...

    انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.

    قال الفتى: "سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟

    أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".

    قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .

    أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

    أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا"

    و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...

    تبسم الفتى و أقفل الهاتف.

    تقدم صاحب المحلء الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية،

    وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.

    أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك،

    غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."

    ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم…
    =====.•°°•.♥.•°°•.=♥.•°°•======
    دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندو...ق إلى أسفل كابينة الهاتف .

    وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي...

    انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.

    قال الفتى: "سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟

    أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ".

    قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" .

    أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.

    أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا"

    و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...

    تبسم الفتى و أقفل الهاتف.

    تقدم صاحب المحلء الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية،

    وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.

    أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك،

    غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."

    ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم…

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 15, 2024 2:06 pm